.........بقلم زبيدة محمد العرفاوي

في الخامسه :
سننتظر الليلَ
فللّيل أقمارُه
و نجمتُه الحارسه

في السادسه :
كان الأصيل جميلا
لكنه
سرعان ما غادر
مخافةَ أن يوقظ
في اللّيل
أعيُنَه النّاعسه

في السّابعه :
ما بال ليل الشتاء
يجرجر أرجله
و ينسى ، كأنْ لم تكنْ،
خطوتَه الواسعه

في الثامنه..
و في التاسعه ..
و في العاشره :
تشابه اللّيل علينا
أما من عناق
أو لمسة
أو قبلة ساخنة
من ثغر محبوبة
طائشه؟؟

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

شتوية ما كيفهاش جزء 1 بقلم رؤوف سليمان

حكايتنا بقلم سمير الفرحاني

أنا البحر بقلم عماد إيلاهي