شتوية ما كيفاهش تذكرت أيام الثمانينات كيف كنت نسرح بالنعاج ساعات مع الوالد الله يرحمه وساعات نعدي النهار وحدي ويرافقني ولد العم " ملحاق" نسوق النعاج من الصباح حتى العشية ... نهز معايا كسرة خبز وشوي حليب والا زيت زيتونة والقشابية والا كبوت الباش على ما ياتي... نسوق النعجات ونشد الجبل حتى المغرب ...ينفخ الريح والا تصب المطر ما يعطلني شيء ... الحاجة الوحيدة الي نكرهها كيف تولدلي نعجة في السروح ...نهبل ونجن ...خاطر كان هزيت العلوش الصغير امو تشق الخلا... كان خليتهولها تبرك ترضع وما عادش تلحق الأخرين وترصيلي ندز فيها هي وولدها ...وتظلم علي الظلمة وانا مازلت ما وصلتش للدار ...الوالد يتغشش خاطر يخاف على النعجات من الذيب والوديان الحملة بالماء...يقلي موش قلتك روح بكري... نجاوبو ماهي النعجة الفلانية ولدت وما حبتش تبع... خير وبركة أش جابت .... جابت ذكر يشبه للكبش الصردي... رضعت ولدها تمشيش تنفر وترصي نعاني فيها راني نعرفك هامل وما يهمكش... والله رضعت بالقدا تعالى شوف ناشط ما شاء ... اي باهي ... اي سكر الزريبة بالباهي وحط عشاء الكلاب ... وامي واها ماهي مسانسة تعشيهم هي... راني مب...
تعليقات
إرسال تعليق