من تكون بقلم الحاج بشير جلول


في أحشاء اللبل الجميل
ممزقة
تحت ظلال الساعة الأخيرة
و هو جاث على ركبتبه
يصلي لها
أطل القمر بطيئا
لا حراك
حول تلك الظلال
لا أصوات
لا أمان
أنفاس خافتة
تشق جسد القمر الساطع
********


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

شتوية ما كيفهاش جزء 1 بقلم رؤوف سليمان

حكايتنا بقلم سمير الفرحاني

أنا البحر بقلم عماد إيلاهي