نوستالجيا بقلم الشاعر عمار العوني


بعد قرن

لم أزل أتذكر وجه الجدة

وهي تخضب أ رجل الخطاطيف

في الليالي الباردة.

وأتذكر  روائح الروث المحروق

في الحقل المقابل

ونطاح الخرفان 

وألعابنا البدوية

في الليالي المقمرة...

وصخب بنت الجيران.

رغمك يا دوار المدينة.

يا مهيل الأحزان.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

شتوية ما كيفهاش جزء 1 بقلم رؤوف سليمان

حكايتنا بقلم سمير الفرحاني

أنا البحر بقلم عماد إيلاهي