الراقصة والمعزاة بقلم رؤوف سليمان


دخلت عالم السياسة

طمعا...

فقد تعشقني راقصة

وتكتب عني الصحافة

قصة السياسي والراقصة

وأصبح مشهورا...

فالراقصات أشهر من نار على علم

لكنهن انقطعن عن الرقص

وأحجمن عن العشق...

فاستقلت....

وعدت راعيا للماشية...

واستطالت علي الأيام...

فعشقت معزة...

صارت تتبعني في المدينة

وتنام في فراشي..

وقد تلبس بين الحين والحين

معطفي او فردة جوربي...

غار التيس ...

وغرز قرنيه في جسدي...

صرت وحيدا...

لا الراقصة عشقني

ولا التيس ...

أمهلني عشق المغزاة

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

شتوية ما كيفهاش جزء 1 بقلم رؤوف سليمان

حكايتنا بقلم سمير الفرحاني

أنا البحر بقلم عماد إيلاهي