لحيتي البيضاء بقلم رؤوف سليمان

لحيتي البيضاء
التي ترون...
خلقت...
حتى قبل ان اولد
لحيتي
شهدت كل عشق
دونت كل أسماءكن
يا سيدات..
كلما انتهى عشق
ابيضت...
ومن كثرتكن...
ابيضت تماما...
لكن
مازال فيها
بضع شعيرات
يكحلها السواد
لم ينتهي العشق
بعد....
يا آنسات....

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

شتوية ما كيفهاش جزء 1 بقلم رؤوف سليمان

حكايتنا بقلم سمير الفرحاني

أنا البحر بقلم عماد إيلاهي