إعتراف.... بقلم أحمد ثامر محمدالصحن
كلما قلت
(( إقتربت الآن أكثر من مداك... ))
تسقط اﻻنفاس صرعى..
تحت رجلي**
كلما لملمت معرفتي البطيئة..
عن رضاك..
تقرع اﻻجراس في أذني..الذليلة..
حاصدا"أوراق جهلي**
كلما حاولت ان أبني..
بأحجار طريقي..
معبدي..
لم أجد غير التعثر فوقها
فإزداد حملي**
مالها؟؟.
.كفي..
إذا ذكروك عندي..
فوق ضلعي إرتعشت..
لم ينهها تكرار
عذلي**
إنني ظاهرة للهم...
إني لم أقف إﻻعلى أكوام همي..
عندما..أرنو إلى ترنيمة الجبل السعيد...
تختفي قدمي على أعتاب سهلي**
صوري كانت رذاذ من محارأسقطت...
أسقطها ترنيم طيري..
فوق رملي**
هل أنا محض مخاض من هوى...
بعد سنين..إستأنف..
الترويض خيلي**
إنك الماليء مني كل شيء...
حينما...
أفرغت منهم..
حينما..أنكرت منهم..
حينما صارت لديهم..
حسرة..
أرصدتي..
أدركت أنك كل
كيلي**
إنني التعب الكسول ..
مر من فوقي..أعاصيرالسنين..
ﻻ أرى لي صاحبا"
غيرالبكاء..
إن تعاتبني يداعبني البكاء...
إن رأى أنك تتركني..
تولى..
جالسا"
في الركن
مثلي**
صور عبئت عنها صورا"...
فإحترفت الخوف
إن الخوف حل..
كم رسول منه.
.يبرز فوق رأسي .
.ألف إشعار لهذا الخوف
يدلي***-

تعليقات
إرسال تعليق