عـــــــاشق اليــــــاسمين

أمراة الحرف أنا اعشق العزف بالكلمات اهوى نظم الكلم والعبارات احيانا تقرا لي فتقول حديث مراهقات وحينا تجد اني افسد انتظام النبضات عن الحنين اكتب وعن اجمل اللحظات واست...

يا سادتي وهن العظم مني واشتعل الرأس شيبا ولازال لها في القلب سكن راودتها عن نفسها ... فاستعصمت واستمسكت بالعرة الوثقى... وصرت سجينا مصفدا بسلاسل الهوى... فاعذروا .... صولات قلبي ...

سيد العاشقين وذات الجمال بالنجوم تشبهت... وذات القبح بالمساحيق تجملت... فليست كل النساء زنوبيا ولا زنوبيا سيدة النساء... العاشق للنساء مقرب... وذو القباحة مبعد... أقول وفي شعري ...

غريب انا في هذا الكون وكلنا غرباء مهما تعارفنا يجمعنا التراب ولكن كل شيء حقيقة يفرقنا نحاول من بعضنا اقترابا ولكن تابى النفوس الا اغترابا كم من قرون اهلكت هل نعتبر؟ وكم ...

لماذا لا ترسم اللّهَ على ورقةٍ بيضاء يحبّ اللّه الورد فاُرْسُمْه فيه يحبّ اللّه المرأةَ فارْسمه فيها عاريةً كما صوّرها أوّل مرّة أنتَ لستَ كافرًا فارسم اللّه يحبّ ال...

وداع الأحبة يبكي العيون و يدمي الفؤاد بـحزن أليم تذيب المشاعر حس الوجود و يخفق بالروح ريح العقيم يعج ظلام الشتاء بـكلي و يمسي الأنين  لحن السقيم بأمس قريب نسجنا الأمان...

غزا بياض الشيب كل موضع الا ... فالقلب لازال مولع.. يكابد صنوف الهجر لو تعلمين بذاك المكان حين التقينا... نمت زهرة الاقحوان... لتقول لك اني في الحب... أناني... وأقبل الشراكة في كل شيء ا...

الساعة الثانية واربع دقائق صباحا. النوم يأبى ان يريح جسدي المنهك . يهجرني هجرا عنيفا... يقتل احلامي .ماذا عساي افعل... ترهات التليفزيون لا تشبع روحي الجائعة... صوت الريح يدوي في ...

الناّس حال بحال مشتركين ما تلقاهم في الحبّ ناس يسعى الهوى في دربه يلقاهم و في الحبّ ناس أهون عليه الويل من ذكراهم ************** لا تلومه عجل فالحبّ أدرى بالمقل و الحبّ يدري ما فعل ***************** والناّس كيف الموج مره ثقيله محمّله خيرات زاهيه تهليله و مرّات تجري واهيه و عليله بيها الشط لا فرحان لا تعليله **************** لا تلحّوا في العذل فالحبّ صوّان الغزل و الحبّ يدري ما فعل *************** تروح و تمشي فوق الأديم النّاس لا من يرسي غير إلّى كان هواه كاس مصفِّي يسقيه للّّي خيالها في القلب مرسِّي *************** لا تتعبوه السؤال فالحب مصدوق المقال والحب يدري ما الفعال **************** يمشي الهوى دوّار كل ثنيّة عشق النّسا للغير ما هو ليَا حبّي أديم الأرض مدنين ،تاجروين ،للروحية فيهم سَخَا ألوان زهر مُنِقِّي ...

على شرفة القصر انتظر  مرور الركب فى ليلاه تحمل أميرة دوما تفتخر بجمالها يدوب من يهواه رعد بثنايا القلب ينفجر من نبض حب عاشقا هواه مهلا أيها الركب انتزع لون عينى لنور عيناه مرت من هنا أشعر بوجع أود فى لقياه القاه سهما بلون الشهد يختبر قلب الفريسه وم ن سواه علقما فى كأس ينهمر كاس الحبيب طالبا رضاه كل العشاق مثلى ينفطر بوطن حبيبتى أقام سكناه ألف طبيب إلى قد حضر يسمع لقلب الحب اعياه وهل لحب الروح طبا ينتشر او يسمع العشق له شكواه يا قاضى العشق لا تدخر فى لغز العيون جواب شفاه قاضى على الحب يحتكر وكم من بريء دنا بقدماه أصدر الحكم علينا واقتصر سنوات عمرى بوقت لقاه والقاضى مثلى يخاف يستطر على حكما لن يجد صداه فالكل منها أقرب ان ينتحر ولا يحب يوما سواه كل الحروف أمامها تندثر تخاف حبا بغير معناه فالحب كاس عطر يختمر فى قلب مولاتي نبض حياه

كلما قلت   (( إقتربت الآن أكثر من مداك... )) تسقط اﻻنفاس صرعى.. تحت رجلي** كلما لملمت معرفتي البطيئة.. عن رضاك.. تقرع اﻻجراس في أذني..الذليلة.. حاصدا"أوراق جهلي** كلما حاولت ان أبني.. بأحجار طريقي.. معبدي.. لم أجد غير التعثر فوقها فإزداد حملي** مالها؟؟. .كفي.. إذا ذكروك عندي.. فوق ضلعي إرتعشت.. لم ينهها تكرار عذلي** إنني ظاهرة للهم... إني لم أقف إﻻعلى أكوام همي.. عندما..أرنو إلى ترنيمة الجبل السعيد... تختفي قدمي على أعتاب سهلي** صوري كانت رذاذ من محارأسقطت... أسقطها ترنيم طيري.. فوق رملي** هل أنا محض مخاض من هوى... بعد سنين..إستأنف.. الترويض خيلي** إنك الماليء مني كل شيء... حينما... أفرغت منهم.. حينما..أنكرت منهم.. حينما صارت لديهم.. حسرة.. أرصدتي.. أدركت أنك كل  كيلي** إنني التعب الكسول .. مر من فوقي..أعاصيرالسنين.. ﻻ أرى لي صاحبا" غيرالبكاء.. إن تعاتبني يداعبني البكاء... إن رأى أنك تتركني.. تولى.. جالسا" في الركن مثلي** صور عبئت عنها صورا"... فإحترفت الخوف إن ...

عيدانُ للعيدينِ: عيدُكِ و حًبَيْبَات المطر و جَفْنُكِ أَرَاهُ قَدْ هَلَّ بالنُّور وَ فَتَّحَ الثَّغَرْ عنْ قَطْرَةٍ تَنْسَابُ لاَ تَجْرَحُ الزَّهَرْ كَالبَرْيقِ فِي الآفَاقِ بَعِيدُ عنْ نَظَرْ فَتَفْرَحُ العُيُونُ يَا رَبُّ هَلْ مَطَرْ هَلْ تَجْمَعُ الرِّ يَاحُ بَشَائِرَ الغَمَام فَتَثْقُلُ السَّمَاءُ بالسُّحْبِ كالوَعِيدِ  و تلبس إذ كاد يلامس التّراب رداء من سواد رداء كالصّديد كثوبكِ إذ كنتِ بعيدة عن فرح كزهرةٍ تُكَمُّ مخنوقة الوريد غَصُّ يبيعُ الغصَّ للرّوحِ في تنكيد لا فرحة بالعيد لا دمعة في العين تسرّحُ الشّقاء  كهذه السّماء تموتُ من عناء قد صُفَّتْ النّجوم فلألأتْ أضواء تزاحمُ أضواء والبدر طرفٌ يضحك يقظانُ في الجنوب  لا يرقبُ الزّوال و الآخرُ محرورٌ مدَّ يدًا بالطّول لا يتركُ الشّمال لا غيمَ لاظلام،لا قطر لا إهلال قد عزّتْ الأنواء لا برد لاأهواء ترعّشُ الأبدان ما خبّتْ السّماء  و تُرْفَعُ الأبصاريا ربُّ يا رحمان  صيفٌ تلا أصيافا لاقرَّ لا نيران تهدّىءُ الأحزان  كعينكِ إذْ تنأى أراك من بعي...

ماذا لو توحدنا أنا وانتِ... وصرنا طيفا... ماذا لو مشينا فوق الماء ... كم يفعل الساحر... أكان الزمان يتبدل زهرة للياسمين... ماذا لو فُتَحتُ لك بابا في قلبي... وفتحتِ لي بابا في قلبكِ... واختلطت دماؤنا حتى صارت نبيذا أكان الربيع يزهر مرتين ماذا لو اختلط مائي بماءك حتما هنا ستولد الحياة من رحم  الريم في الصحراء... فأصير أبًا بالتبني...